روايه عشقت أمير الصعيد كاملة لجميع فصول الرواية بقلم الكاتبه آيات الرحمان
روايه عشقت أمير الصعيد كاملة لجميع فصول الرواية بقلم الكاتبه آيات الرحمان
المحتويات
بتحبنى و انا قولت ليها انى انا بحبك انتى
فضلت تقول كلام كتير اوى وإن هى عمرها ما حبت غيرى والكلام ده ولما انا قولت ليها انى مش بفكر في اي بنت غير خلود قالت انت ليا انا وبس ومفيش اى حد هيقدر ياخذك منى حتى لو كانت اعز صديقه ليا
عرفت ان هى مش ناويه على خير
فجيت اقولك قولتيلي
دا نسخ الكلام اللي خلود قالته لمروان
خلود مسحت دموعها بسرعه مفيش انا مش بفكر في حاجه
مروان والدموع دى سببها ايه
خلود مفيش يا امير
مروان بمرار امير لسه بتحبيه
خلود مروان انا
مروان انتى ايه
خلود انا ما استاهلش انسان زيك انت شخص عظيم جدا والف بنت تتمناك
مروان وانتى ليه ما تتمانينيش
خلود عشان مش هينفع اكون معاك وانا بحب اخوك
خلود مفيش حد بينسي شخص عايش في دمه
مروان بحزن امير اتجوز افهمى ونساكى
خلود بس انا لسه وهفضل مستنياه لاخر عمرى
مروان يبقى هتموتى ومش هتكونى معاه
وسابها ومشى
فمشيت والنهارده العصر كنت المفروض انى اروح اشحن الموبايل اللي شرب ميه تكفي سنه ده شوفتك انتى وهى ماشيين في اتجاه الجبل مشيت لحد ماسمعتكم بتتكلموا وهى وقفتك في مكان ومشيت
والدتها كانت قلقانه عليها واخواتها مش سايبين مكان في البلد غير لما سألوا عنها فيه
ام خلود ماتعرفيش خلود فين يا مريم
مريم بصراحه يا خالتى انا ماكنتش عايزه اقولك بس هى اتأخرت اوى
ام خلود اتكلمى يابتى خلود فين
مريم خلود راحت تقابل عشيقها في الجبل
ام خلود انتى بتجولى ايه يامريم انتى واعيه لكلامك
مريم ايوه ياخالتى خلود طلعت الجبل عشان بتحب واحد من المطاريد
عند خلود ومروان الساعه بقيت واحده والجو برد جدا والمطر قوى وهما ماشيين في الميه لحد ما بيخرجوا من الميه لما بيشوفوا بيت فيه نور بيروحوا عليه
خلود انا بردانه قوى يامروان
مروان معلش يا حبيبتى قصدى يابنت عمتى هنوصل اهو
خلود انا اسفه يا مروان اوى
مروان علي ايه
مروان سكتتى ليه
خلود انا اسفه علي كل اللي قولته ليك
مروان مفيش حاجه حصلت يا خلود المهم نمشي من هنا
خلود لسه بتحبنى
مروان بصراحه لا
خلود بحزن ماشي
مروان ماشي ايه بقي وبعدين هو انا لحقت اكرهك
خلود بفرحه يعني لسه بتحبنى
مروان ايوه ولما نرجع برضاكى ڠصب عنك هتجوزك
مروان يعنى كان لازم ده كله يحصل عشان اسمعها منك
خلود بكسوف تؤ خلاص بقي الله
مروان بتتكسفى ياخلود
خلود لا اصل ماعنديش ډم
مروان اومال عندك ميه ساقعه
خلود خلاص مش موافقه
مروان خلاص وانا هرجع البيت وسيبى الذئاب تتصرف معاكى
صوت الذئاب عالي
خلود لا خلاص يامروان خلاص
مروان ههههههه طب يلا
عند رضوى وامير
رضوى انا سمعت ان هى طلعت الجبل عشان تقابل حبيبها
امير حبيب مين وخلود عمرها ماحبت غيرى
رضوى وما اتجوزتهاش ليه
امير خلاص اطلقك واتجوزها
بقي هيسمح لحضرتك
امير الشرع حلل اربعه يا قطه
رضوى هيهي أنت عارف تعامل واحده كويس لما تتجوز اربعه
امير وهو أنا معلقك علي حبل المشنقه
رضوى حاجه زى كده
امير تمام وراح ماسكها من رقبتها
ها تحبي روحك تطلع دلوقتي ولا أصبر عليكى شويه
رضوى كحححححححح أنت حيوان
امير هو مين ده اللي حيوان
وهوووووب ونسيبهم يموتوا بعض
وبعد مده ماتقلش ولا تزيد عن عشر دقائق
رضوى ېخرب بيت إيدك يا أخى مركب فيها حديد
امير قل أعوذ برب الفلق
رضوى
هحسدك علي ايه يعنى
امير بضحك وغناء بيحسدونى لما بضحك
رضوى هههههههه انت لسه فاكر
امير ودى حاجه تتنسي
رضوى اممممم طب وفاكر ايه تانى عنى
امير هو بصراحه مش فاكر بس دا أنا كمان عارف عنك كل حاجه
رضوى بجد
امير بجد
رضوى طب ممكن ياميرو تقولى تعرف عنى ايه
امير اعرف أن انتى بتحبي الخروج والسهر ومفيش عندك صحاب غير منال ونغم اللي غدروا بيكى
رضوى پخوف غدروا بيا
امير امممم ومازن فكراه
رضوى پخوف هو انت عرفت الكلام ده منين
امير أنا اعرف عنك أكتر من نفسك
رضوى وعرفت اللي حصل من مازن
امير اممم وعاقبته علي كده
رضوى عاقبته ازاى
امير ههههههه ما أنا اللي خليته يبقي أختك مازنه
تانى يوم بقي
مروان وخلود رجعوا وطبعا أهل خلود استقبلوها استقبال حسن استقبال الأخوات الكبار
خالد أخو خلود بقي بتطلعي الجبل يابنت عشان تقابلي عشيقك
مروان عشيق مين خلود كانت معايا
خيرى أخو خلود بردوا كيف يعنى يا ويلد خالي
هربتي مع مروان ياخلود
خلود پخوف منهم والله ما حصل يا خوى
مروان ايه اللي بتقوليه ده يا خلود انتى نسيتى أننا متجوزين
خالد آه يابت الفرطوس ومسك شعرها
مصطفى صحيح الكلام ده يا مروان
مروان لا يابوي اتطمن مفيش حاجه من دى
كل الحكايه أن وبدء يحكى اللي حصل
نسخ من البارت اللي فات
خلود ومريم بيطلعوا الجبل ومريم بتوقف خلود في مكان وبتطلب منها ماتتحركش خالص من غيرها
خلود ماتتأخريش بقي
مريم لا دقيقه واحده بس
مريم رجعت البيت وسابت خلود في الجبل لوحدها الليل دخل وخلود خاېفه يكون مريم حصل ليها حاجه فجأة صوت الذئاب ملي المكان خلود
متابعة القراءة