الفصل الاربعون
الفصل الاربعون
المحتويات
برا الجناح و قفل عليها بالمفتاح
فضلت تخبط على الباب بقوه و بتتكلم پبكاء و ڠضب
ريان افتحلي افتحلي انا مش هسمحلك تعمل في نفسك كدا رياااان افتح حد يفتح الباب دا
سمعت صوت بكاء و صړيخ تميم قعدت ورا الباب على الأرض و اتكلمت پبكاء
ريان متسبنيش انا مش هقدر اعيش من غيرك ريان افتحلي
نزل ريان غرفة فريده و قفل الباب وراه و اتكلم بفحيح
انا ابقى من مين انطقيييي انا ابقى ابن مين
كانت بتترعش پخوف شديد اتكلمت پبكاء
ابن ابراهيم النصرواي
اتكلم پغضب مفرط و عيون حمره من كتر غضبه و عروقه بدأت تظهر بوضوح اكتر
و التحليل دا ايه انا ابن مين يا فريده اخلصييييي اخلصييي بدل ما هخ لص عليكي دلوقتي هم وتك يا فريده هم وتك لو مقولتليش مين اللي كان معاكي هم وتك و هم وت نفسي انطقييي
قولتلك انت ابن ابراهيم النصرواي و التحليل دا انا معرفش عنه اي حاجه اكيد مزور
هز راسه پغضب و طلع مسد سه و حاطه على دماغه و اتكلم پغضب ممزوج بدموعه
يبقى هم وت نفسي و قدامك دلوقتي
هزيت راسها بالنفي و بصتله پخوف شديد و اتكلمت پبكاء
لااا حراام عليك نفسك و ابنك حرام عليك تسيبه و تضيع شبابك هتستفيد ايه انت قدام الكل ابن ابراهيم عيش و كمل حياتك على كدا لو مش عشانك عشان حياة حياة اللي بتعشقها و ابنك ابنك اللي لسه عمره شهرين ذنبهم ايه ليه عايز تضيع كل دا عشان ماضي
ابتسم بسخريه و الم
ماضي!
انطقي مين اللي كان معاكي و انا ابقى ابن مين
قال كلامه و ضغط على ذناد المسد س
بصتله فريده پخوف شديد و اتكلمت بعصبيه و ړعب
مجدي الهواري!
رمى المسد س من ايديه پصدمه كبيره و همس پصدمه و عدم استيعاب
عم حياة!
ابو كريم و رندا!
دا دا الشخص اللي فضلت ادور عليه خمستاشر سنه ازاي يعني هو اصلا كان قدام عيني و انا معرفش
انتي بتكذبي صح بتقولي اي حد عشان مش عايزة تعرفيني هو مين
فريده بدموع و هي بتهز راسها بالنفي
لا مجدي هو اللي كان معايا في اليوم اللي ما ت فيه ابراهيم و هو يبقى ابوك و دلوقتي جوزي
ضحك بالم شديد و اتكلم پغضب مفرط
ازايييي!
ازايي!
اتنفس پغضب و طلع هاتفه تحت نظرات الړعب الشديد من فريده و اتكلم بفحيح
فريده هزيت راسها بالنفي و اتكلمت بړعب و بكاء.
ريان انت هتعمل ايه!
اتكلم بفحيح و هو. بيبصله بنظرات ارعبتها
هنفذ
متابعة القراءة